الأحد، 30 نوفمبر 2008

صور للكعبة من الداخل

بمناسبة موسم الحج والأيام الفضيلة اللى إحنا فيها دى صور للكعبة من الداخل

وكل سنة وإنتوا طيبين وربنا يعود عليكوا الأيام بخير






مدينة البيض

شوفتوا مدينة كاملة من البيض والصورة مابتكدبش








الجمعة، 28 نوفمبر 2008

أباء و أمهات عند زواج الأبناء

إختلفت نصائح الأباء والأمهات عند خطبة أو زواج أبنائهن

فاليومين دول تلاقى الأم بتقولها نصايحها الذهبية يعنى إزاى تقدر تفضى جيبه بإستمرار واللى يغلبك بالمال إغلبيه بالعيال كأنهم فى ماتش كورة !!!!

وإزاى تعكنن عليه عيشته وتكرهه فى الدنيا لأ وأمنئ مستقبلك خليه يكتب لك الشقة بإسمك ويحط لك فلوس فى البنك

وعلى طريقة مارى منيب والحموات الفاتنات نفضى جيوبه وإستخدمى العدسة المكبرة لإستكشاف ملابسه وكان مع وخليكى على طول

محاصراه ولا القراضة مش زمان كانت نصائحهم غالية فمثلاً هذه نصائح أب لإبنته يوم زفافها :
ابنتى ..اليوم تنتقلين إلى يدين غريبتين .. فى هذه الليلة سيظللك سقف غريب فى بيت رجل غريب..فى هذه الليلة سأقف فوق سريرك النظيف فى بيتى فأجده خاليا من ثنايا شعرك الأسود الذى يفوح منه عطر الطهارة فوق وسادتك البيضاء.. وقد تنهمر الدموع من عينى لأول مرة فى حياتى ، فاليوم يغيب عن عينىّ وجه ابنتى .. ليشرق فى بيت الرجل الغريب الذى لا أعرفه حق المعرفة خيره من شره.

اليوم ينتقل شعورى وتنتقل أحاسيسى إلى أهل أمك يوم سلمونى ابنتهم و هم يذرفون الدموع .. كنت أظنها دموع الفرح أو دموع تقاليد أهل العروس .. و لم أعرف إلا اليوم أن ما كان ينتابهم هو نفس ما ينتابنى الآن .. و أن ما يعذبنى هذه الساعة كان يعذبهم ..وأن انقباض قلبى فى هذه اللحظة و أنا أسلمك إلى رجل غريب كان يداهمهم أيضا و صدقينى يا بنيتى إنه لو كان لى يوم تزوجت أمك شعور الأب لأفنيت عمرى فى إسعادها ،كما أحب أن يفنى زوجك عمره فى سبيل إسعادك.






ابنتى .. فى هذه اللحظة أندم على كل لحظة مضت ضايقت أمك فيها ..اليوم أجاوز الحاضر و أجابه المستقبل و أتمثلك واقفة أمامى تقولين "زوجى يضايقنى يا أبى" فماذا أفعل ؟ أسأل الله ألا ينتقم منى بك ، و الله غفور رحيم.
و الآن .. دعينى أضع أمام عينيك الحلوتين بعض النقاط التى يحسب الرجل أنها توفر له السعادة فى بيته الزوجى ..الرجل يا صغيرتى يحب الأمجاد و يتظاهر بالثراء و النجاح حتى و لو لم يكن ثريا قط ..فلا تحطمى فيه هذه المظاهر.. بل وجهيها بحكمتك و لطفك و حسن تصرفك ، و الرجل يا فلذة كبدى يفاخر دائما بأن زوجته تحبه ،
فاحرصى على إظهار حبك أمام أهله بصفة خاصة ..والرجل يفخر أمام أهله بأنه قد انتقى زوجة تحبهم و تكرمهم ..فاكرمى أهل زوجك ، و استقبليهم أحسن استقبال .

و بعد يا بنيتى .. إذا ثار زوجك فاحتضنى ثورته بهدوء ..وإذا أخطأ داوى خطأه بالصبر، وإذا ضاقت به الأيام فليتسع صدرك لتسعفيه على النهوض .. و لا تنسى أنك إكليل لزوجك .. بيدك أن يكون مرصعا بالدر و الياقوت على هامته ..أو أن يكون من الشوك يدمى رأسه و رأس أبيك ..إن لم تحافظى على شرفك له دون سواه .
بنيتى .. كونى له أرضا مطيعة يكن لك سماء ..وكونى له مهاداً يكن لك عماداً ..واحفظى سمعه و عينه ..فلا يشم منك إلا طيبا ولا يسمع منك إلا حسناً و لا ينظر إلا جميلاً ..و كونى كما نظم شاعر لزوجته قائلا :
خذى منى العفو تستديمى مودتى .. ولا تنطقى فى ثورتى حين أغضب
ولا تكثرى الشكوى فتذهب بالهوى .. فيأباك قلبى و القلوب تقلب
و أخيرا أسأل ربى أن يرعاك برضاه و أن يستقر لكما كل حبى
.

أم عاقلة

أما إمامة بنت الحارث الشيباني فلها وصية رائعة يوم زفاف ابنتها حين قالت لها : أي بنية إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لكِ ، و لكنها تذكرة للغافل ومعونة للعاقل..ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليها كنتِ أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن ولهن خلق الرجال.






أي بنية ..إنك فارقت الجو الذي منه خرجتِ ، وخلفتِ العش الذي فيه درجتِ إلى وكر لم تعرفيه ، وقرين لم تألفيه ..فأصبح بملكه عليكِ رقيبا ومليكا ..فكوني له أمة يكن لكِ عبداً وشيكا ..واحفظي له خصالاً عشراً يكن لك ذخراً.
أما الأولى والثانية : فالخشوع له بالقناعة وحسن السمع له والطاعة ..وأما الثالثة والرابعة : فالتفقد لموضع عينه وأذنه ،فلا تقع عينه منكِ على قبيح ولا يشم منكِ إلا أطيب ريح ..وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه ، فإن تواتر الجوع ملهبة ، وتنغيص النائم مغضبة.. وأما السابعة والثامنة : فالاحتراس بماله والإرعاء على حشمه وعياله ، وملاك الأمر في المال حسن التقدير ، وفي العيال حسن التدبير.. وأما التاسعة والعاشرة:
فلا تعصين له أمراً ولا تفشين له سراً.. فإنك إن خالفت أمره أوغرت صدره وإن أفشيت سره لم تأمني غدره..ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مهتما والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.

صحيح زمن بقت المادة فيه أهم من المشاعر والكلمة الطيبة !!!!!

الاثنين، 24 نوفمبر 2008

من أعمال : أحمد فؤاد نجم

الخط ده خطى

الخط ده خطى .. والكلمة دى لى
غطى الورق غطى .. بالدمع يا عينى
شط الزتون شطى .. والارض عربية
نسايمها أنفاسى .. وترابها من ناسى
وإن كنت أنا ناسى .. ما حتنسانيش هى
الخط ده خطى .. والكلمة دى لى
لا كتب على عينى .. يحرم عليكى النوم
واحبس ضيا عينى .. بدموعى طول اليوم
قبل الوفا بدينى .. زى الصلا والصوم

رجعوا التلامذه

رجعوا التلامذة
يا عم حمزة للجد تانى
يا مصر إنتى اللى باقية
وانتى
قطف الأمانى
لا كورة نفعت
ولا أونطة
ولا المناقشة وجدل بيزنطة
ولا الصحافة والصحفجية
شاغلين شبابنا
عن القضية
قيمولنا صهبة يا صهبجية
ودوقونا طعم الأغانى
رجعوا التلامذة
للجد تانى
*******
طلعوا التلامذة ورد الجناين
اسمع يا ميلص وشوف وعاين
ملعون أبوك ابن كلب خاين
يا صوت أمريكا
يا أمريكانى
رجعوا التلامذة يا عم حمزة
للجد تانى
يا مصر إنتى اللى باقية وانتى
قطف الأمانى

جائزة نوبل

شوف عندك يا سلاملم
واتفرج يا سلام
مواطن
شخص عادى
مالوش أى اهتمام
ومبارك الخيانه
ومسميها السلام
وف يوم قرا الجرايد
تاريخ ما اعرفش كام
من يومها يا ضنايا
بيشقلب فى الكلام
واتفرج يا سلاملم
على شقلب يا سلام
لما محانم جيبن يا دخ
زايجة لوبن
يعنى مناحم بيجن
ياخد جايزة نوبل
تبقى النوديا
يعنى الدنيا
ماشيه بتحدف بالمندار
يبقى الشهر اتناشر ساعه
يبقى اليوم
ليلتين ونهار
يبقى القاتل
شخص ضحية
والمقتول مجرم جبار
شفتوا إزاى ؟
أما صحيح الطب اتقدم

الأوله بلدى

الأوله بلدى
والثانيه بلدى
والثالثه بلدى
الأوله بلدى باسلطن جو موالى ودا الموصوف
والثانيه بلدى باقول الكلمة بالعالى وع المكشوف
والثالثه بلدى يا كنزى وعزوتى ومالى وملو الشوف
***********
الأوله بلدى باسلطن جو موالى ودا الموصوف
دوا العيان
والثانيه بلدى باقول الكلمة بالعالى وع المكشوف
وف المليان
والثالثه بلدى يا كنزى وعزوتى ومالى وملوا الشوف
آوانك آن
***********
تحدى الحد يا بلدى
ما بين الحق والبهتان
ورايتك تعلا يا بلدى

تذكرة مسجون

الاسم : صابر
التهمه : مصرى
السن : اجهل اهل عصرى
لرغم انسدال الشيب ضفاير
من شوشتى
لما لتحت خضرى
المهنه : وارث
عن جدودى
والزمان
صنع الحضاره
والنضاره
والامان
البشره : قمحى
القد : رمحى
الشعر : اخشن م الدريس
لون العيون : اسود غطيس
الانف : نافر كالحصان
الفم : ثابت فى المكان
واما جيت ازحزحه
عن مطرحه
كان اللى كان
جهة الميلاد : فى أى اوضه مضلمه
تحت السما
على ارض مصر
من أى دار وسط
النخيل

الأحد، 23 نوفمبر 2008

امرأه بكت عندما قال لها زوجها... أحـــبك..؟

الموضوع ده أنا قرأته وعجبنى وحبيت أنشره
كيف تصف نفسك بأن لك مشاعر واحساس عندما تقراء هالقصه تحس في نفسك انه لك مشاعر واحسااس تتحرك بداخلك واتمني الكل يقراء القصه كامله لانها فعلا مؤثره..ولكم القصه

زوج بعد ما لف العالم كله لوحده من دوله الي دوله

وركب الطائرات حتى صارت عنده مثل سياره بالنسبة له

ولا في حياته فكر ان يأخذ زوجته وابنه معه

فإن ساره زوجته لم تركب الطائرة إلا تلك الليلة

وبعد..عشرين سنة

وكان اول رحله لها بالطائره


ومع من
مع
أخيها البسيط


الذي أحس أنه يجب أن ينفس عنها بما يستطيع

واخذها في سيا ارته البسيطه ووصلها الي المطارإ..

وتمنت ان .. تركب الطيارة التي يركبها دائماً زوجهاويسافر لوحده ولا عمرها شافت الطائره الي بالتلفزيون والسماء

وقطع لها اخاها تذ كرة ومعها ابنها محرماً لها

ولما وصلت اللي الدمام

وعند وصولها لم تنام ساره .. بل أخذت تثرثر مع زوجها خالد

ساعة عن الطيارة وتصف له مداخلها الطائره ومقاعدها وأضواءها

وكيف طارت في الفضاء .. بالجووو

طاااااارت! نعم طارت الطائره ياخالد

تصف له مدهوشة كأنها قادمة من كوكب آخر ..

مدهش!

فرحانه

وزوجها ينظر إليها متعجباً مستغربا ولم تكد تنتهي من وصف الطائرة

حتى ابتدأت ومن ثم وصف الدمام والرحلة إلى الدمام من بدئها الي نهايتها

والبحر الذي رأته لأول مرة في حياتها اول مره تجلس قرب البحر والطريق الطويل الجميل بين الرياض والدمام

في رحلة الذهاب أما رحلةالعوده فكانت في الطائرة

لطائرة التي لن تنساها إلى الأبد

كأنها طفلة ترى مدن الملاهي الكبرى لأول مرة في حياتها

وأخذت تصف لزوجها وعيناها تلمعان دهشة وسعادة فرحاااانه

رأت من شوارع ومن محلات ومن بشر ومن حجر ومن رمال ومن مطاعم

وكيف أن البحر يظرب بعضهم بالامواج

وكيف أنها وضعت يديها هاتين ..

هاتين في ماء البحر

وذاقته طعم البحر فإذا به مالح .. مالح ..

وكيف أن البحر في النهار أزرق وفي الليل أسود

ورأيت السمك يا خالد

نعم رأيته بعيني يقترب من الشاطئ

وصاد لي أخي سمكة

ولكنني رحمتها وأطلقتها في الماء مرة ثانية ..

كانت سمكة صغيرة وضعيفة .. ورحمت أمها ورحمتها ..

ولولا الحياء يا خالد لبنيت لي بيتاً على شاطئ ذاك البحر

رأيت الأطفال يبنون !! اجبال ويلعبوون

ـ يووووه نسيت يا خالد صح

ونهضت بسرعه فأحضرت حقيبتها ونثرتها

وأخرجت منها زجاجة من العطر وقدمتها إليه وكأنها تقدم الدنيا

وقالت هذه هديتي إليك وأحضرت لك يا خالد

" احذيه** تستخدمها للحمام.

وكادت الدمعة تطفر من عين خالد لأول مرة ..

لأول مرة في علاقته بها وزواجه منها

فهو قد طاف الدنيا ولم يحضر لها مرة هدية ..

وهو قد ركب معظم خطوط الطيران في العالم ولم يأخذها معه مرة

لأنها في اعتقاده جاهلة لا تقرأ ولا تكتب فما حاجتها إلى الدنيا وإلى السفر

ولماذا يأخذها معه ونسى ..

نسي أنها إنسانة ..

إنسانة أولاً وأخيراً ..

وإنسانيتها الآن تشرق أمامه ... وتتغلغل في قلبه

وهو الذي يراها تحضر له هدية ولا تنساه .. فما أكبر الفرق !!!

بين المال الذي يقدمه لها إذا سافر أو عاد

وبين الهدية التي قدمتها هي إليه في سفرتها الوحيدة واليتيمة

إن " الحذااء ** الذي قدمته له يساوي كل المال الذي قدمه لها

فالمال من الزوج واجب والهدية شيء آخر

وأحس بالشجن يعصر قلبه وهو يرى هذه الصابرة

التي تغسل ثيابه ... تعد له أطباقه ...أنجبت له أولاده ....شاركته حياته

سهرت عليه في مرضه

كأنما ترى الدنيا أول مرة ولم يخطر لها يوماً أن تقول له

اصحبني معك وأنت مسافر أو حتى لماذا تسافر

لأنهاالمسكينة تراه فوق .. بتعليمه وثقافته

وكرمه المالي الذي يبدو له الآن أجوف .. بدون حس ولاقلب ..

أحس بالألم وبالذنب ..

وبأنه سجن إنسانة بريئة لعشرين عاماً

ليس فيها يوم يختلف عن يوم ..

فرفع يده إلى عينه يواري دمعة لاتكاد تبين .. وقال لها كلمة قالها لأول مرة في حياته

ولم يكن يتصور أنه سيقولها لها أبد الآبدين .... قال لها :

أحبك ..

قالها من قلبه ..

وتوقفت يداها عن تقليب الحقيبة

وتوقفت شفتاها عن الثرثرة

وأحست أنها دخلت في رحلة أخرى أعجب من الدمام ومن البحر ومن الطائرة

وألذ .....!!!!


رحلة الحب التي بدأت بعد عشرين عاماً من الزواج

بدأت بكلمة ..

بكلمة صادقة ..

فانهارت باكية !!
م
ن
ق
و
ل
والله بجد قصة مؤثرة

الجمعة، 21 نوفمبر 2008

ولا قطن ولا كتان دا الأهلى رايح اليابان





صحيح كما وصفه من قبل المعلق التونسى عصام الشوالى (إنه الأهلى ماسح دموع الغلابة )

كان نفسى أكتب من زمان وأهنئ وأبرك بفوز الأهلى بكأس رابطة الأبطال الإفريقى بعد أن إنتزعها من فم الأسد الكاميرونى

وكأن الكاميرون كتب عليها الجروح وهزائم النهائيات من المصريين ولكن لظروف إمتحانات أعمال السنه التى منعتنى من

الكتابه بس الحمدلله إمبارح خلصت فحبيت أهنئ وأبرك ولو إنها متأخرة شوية

من قدك يا اهلي .. بطل لسادس مرة للقارة السمراء

يوم الأحد الماضى خاض الأهلى مباراة النهائى فى مدينة جاروا الكامرونية وكانت مباراة صعبة ظهرت فيها معادن الرجال

وروح الفانله الحمراء وقد رفض الللاعبون الخروج بهزيمة ولكنهم تعادلوا معه على أرضه ووسط جمهوره وخروجوا بنتيجة

(4\2) بمجموع المباراتين ليسعدوا 80 مليون مصرى بالكأس الغالية والعودة لليابان ليكونوا أول فريق فى التاريخ يذهب لليابان

للمرة الثالثة فالله عليكوا رجالة من الألف للياء